لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ
               وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح
رقم البيت داخل القصيدة  كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي)       مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة)  
  32     قال رضى الله تعالى عنه : الجزء 1 الصفحة 116  
  32   فى ثمرة قراءة الأوراد ...   الجزء 1 الصفحة 116  
1 32 على أحمد المختار من جاء بالخمس   صلاة من الرحمن يعلو ضياؤها الجزء 1 الصفحة 116  
2 32 ففى ذكرها حفظ الفؤاد من الدس   وأوراد إبن ادريس لا تنس ذكرها الجزء 1 الصفحة 116  
3 32 وتنصر للعقل المنير على النفس   وتطرد للشيطان عند مجيئه الجزء 1 الصفحة 116  
4 32 إلى الهم والوسواس والبعد والتعس   ومن يترك الأوراد هذا مصيره الجزء 1 الصفحة 116  
5 32 تجلت عن الأوهام فى حضرة القدس   وما ورده إلا موارد حضرة الجزء 1 الصفحة 116  
6 32 موائد أنوار تفوق على الشمس   وتثمر للتالين من خير نعمة الجزء 1 الصفحة 116  
7 32 تأمل لها يا من يصير إلى الرمس   وليس لها حد وفوق خواطر الجزء 1 الصفحة 116  
8 32 فعجل بذكر الورد يصلح للنفس   وما كنت من أهل الموارد يا فتى الجزء 1 الصفحة 117   
9 32 ولا الأنس للمغرور بالغير من أنس   فما بلغ المقصود من كان واقفا الجزء 1 الصفحة 117   
10 32 يمد لهذا الروح بالنور كالشمس   فشاهد تجد قلبا مضيئا بربه الجزء 1 الصفحة 117   
11 32 عن الحس يا هذا إلى روضة القدس   إذا جاء يوم المستقر تجردت الجزء 1 الصفحة 117   
12 32 عن الغير فى هذا الشهود بلا حس   عن الكون تجريد عن النفس يا فتى الجزء 1 الصفحة 117   
13 32 فقد عرف الأبطال بالعلم والدرس   فإن أنكر الجهال در حديثها الجزء 1 الصفحة 117   
14 32 وعن جده قد جاء بالورد والخمس   وما الشيخ إبن ادريس إلا مورث الجزء 1 الصفحة 117   
15 32 ولازم علوم الشرع فى حلقة الدرس   فجاهد تشاهد إن سلكت طريقه الجزء 1 الصفحة 117   
16 32 وبالعلم والتدريس فاق على الإنس   وما كان إبن ادريس إلا معلما الجزء 1 الصفحة 118  
17 32 يضىء لدى الظلماء كالبدر والشمس   كراماته كانت معان يقولها الجزء 1 الصفحة 118  
18 32 فتنبت للزهر البديع وللورس   وتحيى قلوب السامعين بغيثها الجزء 1 الصفحة 118  
19 32 من الوهم والتدليس والشك والتعس   ويجلو قلوب السامعين جلاؤها الجزء 1 الصفحة 118  
20 32 عن العين والأرواح أرقى من الحس   فما غاب عن قلبى وإن غاب شخصه الجزء 1 الصفحة 118  
21 32 على أحمد المختار من جاء بالخمس   صلاة من الرحمن يعلو ضياؤها الجزء 1 الصفحة 118  
22 32 تزكى بها الأرواح تصلح للنفس   وآل وأصحاب وسلم تحية  الجزء 1 الصفحة 118  
23 32 ينال به حب الملائك والإنس   وما الجعفرى يتلو مديحا لشيخه الجزء 1 الصفحة 118  
  32     قال رضى الله عنه يوم التروية  بمنى 1390 هـ وكان يوم الخميس اذكر لورد الشيخ  الجزء 1 الصفحة 118  
  32       الجزء 1 الصفحة 118  
  32       الجزء 1 الصفحة 119  
      *******