لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ
                 وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح
رقم البيت داخل القصيدة  كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي)       مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة)    
  324     قال رضى الله تعالى عنه : الجزء 5 الصفحة 36    
1 324 وعليك يارب العلا متوكل   أنا بالنبى محمد متوسل الجزء 5 الصفحة 36    
2 324 يارب حولنى لهم تحويلا   وعن السهارى فى الدجى أتساءل الجزء 5 الصفحة 36    
3 324 وإليك يارب العلا متوددا   حتى أكون كسعيهم متهجدا الجزء 5 الصفحة 36    
4 324 ومرتلا قول العلى ترتيلا   وأكون بالذكر الجلى متعبدا الجزء 5 الصفحة 36    
5 324 فتح لها من غير أمرك عجلا   يا فاتح الأبواب إن عزت فلا الجزء 5 الصفحة 36    
6 324 حتى أكون به لديك نزيلا   فافتح لباب الأنس منك على الولا الجزء 5 الصفحة 36    
7 324 وله القضاء ليومنا ولأمسه   يا سامع الصوت الخفى وهمسه الجزء 5 الصفحة 37    
8 324 اجعل فؤادى مقبلا مقبولا   وله الذى يمشى ومن فى رمسه الجزء 5 الصفحة 37    
9 324 يا باسطا أرض الدنا ممدودة   يارافعا تلك السماء بعيدة الجزء 5 الصفحة 37    
10 324 وعلى سترك دائما مسدولا   اجعل إلهى النفس فيك رشيدة الجزء 5 الصفحة 37    
11 324 اجعل لنفسى الحق جنبنى السفه   أشرق على قلبى ضياء المعرفة الجزء 5 الصفحة 37    
12 324 وأرى هداك مدى الزمان دليلا   وقناعة تبقى وجنبنى الشره الجزء 5 الصفحة 37    
13 324 أنت المغيث له فكن مترحما   أدرك أغث قلبا إليك تكلما الجزء 5 الصفحة 37    
14 324 يرجو التبتل فى الرضا تبتيلا   وأغث فؤادا فى هواك لقد سما الجزء 5 الصفحة 38    
15 324 بخفى لطفك للفؤاد يشيد   فبظاهر اللطف الذى هو منجد الجزء 5 الصفحة 38    
16 324 حتى أراه مؤيدا مكفولا   بالنور والذكر الذى هو يسعد الجزء 5 الصفحة 38    
17 324 مع ذى وداد فى الهوى كالطائر   والروح تسبح فى رياض حظائر الجزء 5 الصفحة 38    
18 324 يتلو الكتاب مرتلا ترتيلا   ويكون فى حفظ الإله الناصر الجزء 5 الصفحة 38    
  324   *******   الجزء 5 الصفحة 38