لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ
                 وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح
رقم البيت داخل القصيدة  كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي)       مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة)    
  409     قال رضى الله تعالى عنه : الجزء 6 الصفحة 124    
1 409 حتى رآه العاشقون   يا من بدا فى نوره الجزء 6 الصفحة 124    
2 409 والنفس ذاقت للمنون   بقلوبهم لما انجلت الجزء 6 الصفحة 124    
3 409 طال المقام بذى السجون   أمنن على قلبى فقد الجزء 6 الصفحة 124    
4 409 للسر أرجو أن تصون   أطلق لروحى إنها الجزء 6 الصفحة 124    
5 409 فهو المراد متى يكون   وتكرموا بوصالكم الجزء 6 الصفحة 124    
6 409  والفؤاد كذا العيون   يهواكم سمعى وعقلى الجزء 6 الصفحة 124    
7 409 فى حبكم نفس تهون   فلئن منحتم من له الجزء 6 الصفحة 125    
8 409 أنتم به متفضلون   أظهرتم الفضل الذى الجزء 6 الصفحة 125    
9 409 فالمنع سر فيه نون   فلئن منعتم لم أبح الجزء 6 الصفحة 125    
10 409 فالقول فيه لنا فتون   ولئن وصلتم لم أقل الجزء 6 الصفحة 125    
11 409 والأرض طرا شاهدون   بكمالكم أهل السما الجزء 6 الصفحة 125    
12 409  فأهلها متهافتون   وودادكم ملأ القلوب الجزء 6 الصفحة 125    
13 409 شوقا إليك يغردون   وإذا ذكرت إليهم الجزء 6 الصفحة 126    
14 409  تراهم يتكلمون   بالنظم والنثر البديع الجزء 6 الصفحة 126    
15 409  تمايلوا ذهب السكون   ذاقوا المدام وبالمذاق الجزء 6 الصفحة 126    
16 409 كانوا لها يتهافتون   نظروا الحقائق بعدما الجزء 6 الصفحة 126    
17 409 إلى متى لا تعقلون   نطق الجماد لهم وقال الجزء 6 الصفحة 126    
18 409 بشهوده لا تشعرون   فروا إلى الحق الذى الجزء 6 الصفحة 126    
19 409 إلا الذى لا تشهدون   ويغيب عنكم غيره الجزء 6 الصفحة 127    
20 409 برضاه فاز الزائرون   يارب صل على الذى الجزء 6 الصفحة 127    
21 409 روضات بها قرت عيون   ما الجعفرى يزور الجزء 6 الصفحة 127 خ  
  409      نظمت فى صفر سنة 1395 هـ الجزء 6 الصفحة 127    
  409   *******   الجزء 6 الصفحة 127