لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ
                 وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح
رقم البيت داخل القصيدة  كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي)       مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة)    
  416      قال رضى الله تعالى عنه : الجزء 6 الصفحة 159    
1 416 ذلك الوجه الكريم الحسنا   صلوات الله تغشى دائما الجزء 6 الصفحة 159    
2 416 هذه الروضة عرج ههنا   سائق الركب إلى دار الهنا الجزء 6 الصفحة 159    
3 416 واشكر المولى فقد زال العنا   وأنخ فى حيها مبتهلا الجزء 6 الصفحة 159    
4 416 مثل شمس نورت أرواحنا   هذه أنوار طه أشرقت الجزء 6 الصفحة 159    
5 416 جاء بالقرآن والخير لنا   هذه طيبة طابت بالذى الجزء 6 الصفحة 159    
6 416 أكرم الرسل به نجدتنا   أحمد الخلق شفيع قدره الجزء 6 الصفحة 159    
7 416 خاتم الرسل سراج فى الدنا   أول الخلق ضياء فى السما الجزء 6 الصفحة 160    
8 416 غيره باب إلى خالقنا   كل خير بابه ليس يرى الجزء 6 الصفحة 160    
9 416 من أتاه زائرا نال المنى   أسعد الخلق سعيد مسعد الجزء 6 الصفحة 160    
10 416 وخيار من خيار خيرنا   سيد من سيد من سيد الجزء 6 الصفحة 160    
11 416 نال فضل الله من غيرونى   كعبة القصاد من يقصده الجزء 6 الصفحة 160    
12 416 ولك الجاه الذى يحملنا   يا رسول الله إنى مذنب الجزء 6 الصفحة 160    
13 416 يا ابن عبدالله مرفوع الثنا   يا إمام الرسل فى أفضالهم الجزء 6 الصفحة 160    
14 416 ورحيم القلب لا يتركنا   رحمة عمت ونور ظاهر الجزء 6 الصفحة 161    
15 416 أدرك الروح وعجل بالمنى   يا رسول الله أدرك مهجتى الجزء 6 الصفحة 161    
16 416 ذلك الوجه الكريم الحسنا   صلوات الله تغشى دائما الجزء 6 الصفحة 161    
17 416 دمروا الكفار ضربا بالقنا   وكذا آل وأصحاب ومن الجزء 6 الصفحة 161    
18 416 يشمل الكل يعم الحسنا   وعلى الطهر سلامى دائم الجزء 6 الصفحة 161    
19 416 نوروا الدنيا بعلم وثنا   وحسينا وكراما سادة الجزء 6 الصفحة 161    
20 416 جعفرى الأصل يرجو للمنى   ما تغنى بمديح المصطفى الجزء 6 الصفحة 161    
  416   *******