| لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
| وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
| رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
| 126 | قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 2 الصفحة 145 | |||||
| 126 | فى مناجاة العاشقين وأحوال العارفين | الجزء 2 الصفحة 145 | |||||
| 1 | 126 | وكذا السلام بعد نجم سماكا | يارب صل على النبى محمد | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 2 | 126 | ما كان شخصى والورى لولاكا | أنت الحبيب ولا أريد سواكا | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 3 | 126 | هامت بشوق سيدى لحماكا | ولقد نظرت إلى القلوب بنظرة | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 4 | 126 | وأريد دار الخلد كى ألقاكا | وأنا الذليل وفى التذلل عزتى | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 5 | 126 | بالفضل منك لأبتغى لرضاكا | يا مؤنسى فى وحدتى ومقربى | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 6 | 126 | وسعادتى يا خالقى تقواكا | فالفتح منك وكل خير يرتجى | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 7 | 126 | تحييه قبل مماته بسناكا | فافتح فؤادى من سناك بنظرة | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 8 | 126 | فتعطرت بعبيرها شهداكا | منك الحياة ومنك هب نسيمها | الجزء 2 الصفحة 145 | |||
| 9 | 126 | ما كنت أحيى والفؤاد فداكا | فأنا القتيل من الحياة لأجلها | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 10 | 126 | ولئن حييت فإنها نعماكا | فلئن قتلت ففى القتال شهادتى | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 11 | 126 | جلت عن الأكوان من لقياكا | يا مفرحى فى خلوتى برقائق | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 12 | 126 | والكل مات ولم ينل رؤياكا | ولقد تنعم من تقدم بالهوى | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 13 | 126 | روح فؤادى قبل أن ألقاكا | ولئن منعت فإننى كخديمهم | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 14 | 126 | لولاه طارت فى سما علياكا | الروح تعلم والجهالة جسمها | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 15 | 126 | والعلم صمتى والفؤاد دعاكا | ماذا أقول وفى المقال جهالتى | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 16 | 126 | والذكر ريحانى كذا ذكراكا | وتلذذى فى خلوتى وتعبدى | الجزء 2 الصفحة 146 | |||
| 17 | 126 | تلق الأحبة عاكفين هناكا | مزق ثياب البعد وادخل حضرة | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 18 | 126 | وترى هناك حقيقة دعواكا | من كل طود فى المعارف غارق | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 19 | 126 | يا نائما الخير فى مسراكا | فإذا عشقت فأين عشقك يا فتى | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 20 | 126 | أوداجه يبغى رضا مولاكا | كم من محب بالبكاء تشققت | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 21 | 126 | هل أنت مثلهم كذا قدماكا | وتورمت أقدامهم بقيامهم | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 22 | 126 | كيف المسير وأنت فى مثواكا | وأرح فؤادك إن أردت مسيرهم | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 23 | 126 | هاموا به من قبل أن يبراكا | خل الغرام لدى الأحبة إنهم | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 24 | 126 | متعبدا متهجدا يرضاكا | فإذا عشقت فقم أخى لدى الدجى | الجزء 2 الصفحة 147 | |||
| 25 | 126 | فإذا سكرت فقد لقيت هداكا | واشرب من الخمر التى قد عتقت | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 26 | 126 | وعرفت من تهوى ومن يهواكا | وخرجت من دار الهوان لداره | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 27 | 126 | عنب لخمر فامددن يمناكا | العلم والأذكار والحج الهنى | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 28 | 126 | فإلى متى لا تبتغى مرقاكا | واشرب شراب العارفين لترتقى | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 29 | 126 | عرج عليهم وابتهل إذ ذاكا | ذهب الأوائل بالفضائل يا فتى | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 30 | 126 | تحكى بدور الكون فى دنياكا | عتقوا من الدنيا فصاروا أمة | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 31 | 126 | أعطاهم المولى الذى أعطاكا | فهم الملوك على الملوك تقدموا | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 32 | 126 | من أجل هذا الأنس فر هناكا | والبعض قد سكن الجبال لوحشة | الجزء 2 الصفحة 148 | |||
| 33 | 126 | والقلب مغروم إذا ناجاكا | والبعض من حلل الملوك ثيابه | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 34 | 126 | علما إذا لاقيته أهداكا | والبعض من بحر المعارف غارف | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 35 | 126 | إن جئت يوما زائرا أعطاكا | والبعض ذو مال يراه وديعة | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 36 | 126 | أفكاره فى حينه ينساكا | والبعض تاه وفى الغرام تحيرت | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 37 | 126 | سكران صاح لا تلم اياكا | والبعض هام بجذبه وبوجده | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 38 | 126 | صانته عنك وعن لقاء سواكا | والبعض يخفى والخفاء ستائر | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 39 | 126 | إن شاء ربى قد ترى مأواكا | فابشر بخير إن سلكت طريقهم | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 40 | 126 | فاقصد حمى المولى ترى جدواكا | فالغيث منهمر وربك حاضر | الجزء 2 الصفحة 149 | |||
| 41 | 126 | وكذا السلام بعد نجم سماكا | ثم الصلاة على النبى وآله | الجزء 2 الصفحة 150 | |||
| 42 | 126 | ما الجعفرى بالحب جاء حماكا | والصحب والأتباع أرباب التقى | الجزء 2 الصفحة 150 | |||
| 43 | 126 | عند الممات وبعده برضاكا | بشر بخير للأحبة كلهم | الجزء 2 الصفحة 150 | |||
| 44 | 126 | عين المراد لمن يريد لقاكا | واختم بخاتمة السعادة إنها | الجزء 2 الصفحة 150 |