| لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
| وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
| رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
| 158 | قال الشيخ صالح الجعفري رضى الله تعالى عنه : | الجزء 2 الصفحة 238 | |||||
| * سكن الفؤاد * | |||||||
| 158 | مشطرا قصيدة سيدى على وفا رضى الله عنه : | الجزء 2 الصفحة 238 | |||||
| 1 | 158 | يا رب يا رحمن غوثا ومدد | الله يا ألله يا ألله | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 2 | 158 | فى حضرة الإطلاق صفوا لا يحد | سكن الفؤاد فعش هنيئا يا جسد | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 3 | 158 | هذا النعيم هو المقيم إلى الأبد | وانظر إلى عين الجمال بلا عدد | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 4 | 158 | فى حضرة المختار يخشاه الأسد | أمسيت فى كنف الحبيب ومن يكن | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 5 | 158 | جار الحبيب فعيشه العيش الرغد | عند الحسين وصنوه السبط الحسن | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 6 | 158 | من بحر أسرار العلوم لك المدد | عش فى أمان الله تحت لوائه | الجزء 2 الصفحة 238 | |||
| 158 | الأبيات التى وقع فيها التشطير هى المصدرة بهذا الرمز | الجزء 2 الصفحة 238 | |||||
| 7 | 158 | لاذل فى هذا المقام ولا نكد | وانظر إلى المختار فى عليائه | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 8 | 158 | فأبى وكان أبوه ينظر ما وجد | يا يوسف الحسن الذى قالوا له | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 9 | 158 | وكذاك يوسف لا يحول عن الرشد | وأب ليوسف طاهر من طاهر | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 10 | 158 | تنبيك عن أصل الأبوة والولد | أنظر إلى الأغصان فى أشجارها | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 11 | 158 | والشبل مأمون الجانب لدى الأسد | والليث يزأر عند رعدة شبله | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 12 | 158 | لولا الدليل لما تكمل من ورد | والعارفون لهم أمور حيرت | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 13 | 158 | وبمشعر ذكروا ونادوا يا صمد | فيض يفاض وفى الإفاضة فيضه | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 14 | 158 | طوبى لمن بالقلب شاهد واعتمد | نزلوا منى وبها المنى فى صحبة | الجزء 2 الصفحة 239 | |||
| 15 | 158 | والكل طاف بكعبة لما قصد | شربوا لزمزم من شراب حبيبهم | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 16 | 158 | دلوا الفؤاد على الفؤاد لما وجد | أنا حاضر أم غائب أم واجد | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 17 | 158 | لاحت فأفنت والفناء لمن سجد | وهوية أحدية لآحظتها | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 18 | 158 | فوجود ذاتك ذا ينافى للرشد | هل أنت موجود إذا سبحته | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 19 | 158 | تنبيك عنه إذا غفلت عن الأحد | أم غبت عنه به وفيك دلائل | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 20 | 158 | والشمس تجرى والسماء بلا عمد | إن سار هودجها يسير فؤادنا | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 21 | 158 | أولاح نور كل صبر قد نفد | أو فاح عطر من شذاها فى الدجى | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 22 | 158 | وحديثهم يروى يعنعن بالسند | علموا العلوم وألفوا أسفارهم | الجزء 2 الصفحة 240 | |||
| 23 | 158 | وتحيروا من دهشة فيها المدد | لما رأوا نور الجمال تحيروا | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 24 | 158 | وتفردوا بالوصل عند من انفرد | جذب الجمال قلوبهم فتجردوا | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 25 | 158 | غابوا عن الأكوان فى هذا الرغد | وجلاله حصن لهم من غيره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 26 | 158 | ما كان جادل فى غباء أو عند | لو أبصر الشيطان طلعة نوره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 27 | 158 | فى وجه آدم كان أول من سجد | بل كان أول مسعد بظهوره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 28 | 158 | فى وجه إبراهيم وافاه الرشد | لو أبصر النمروذ طلعة نوره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 29 | 158 | عبد الجليل مع الخليل وما عند | وغدا يعبر عن عميق سروره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 30 | 158 | أقصاه عن تلك الرحاب وقد شرد | لكن عمى إبليس فى إبصاره | الجزء 2 الصفحة 241 | |||
| 31 | 158 | بالكبرياء بلا دليل أو سند | وكذلك النمروذ كان مجادلا | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 32 | 158 | أغواه كى لا يستجيب إلى الأحد | فأبى الهداية مثل إبليس الذى | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 33 | 158 | ظنا بأن النار تحرق من عبد | والنار أو قدها اللعين بكفره | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 34 | 158 | بردا سلاما والخليل بها سعد | لكن معبود الخليل أحالها | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 35 | 158 | من فتنة الدارين سبحان الصمد | وكذاك ينجى الله من يدعو له | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 36 | 158 | من لم يصل لمقامه السامى أحد | ثم الصلاة على النبى المصطفى | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 37 | 158 | هو سابق فى كل فضل معتمد | هو أحمد ومحمد هو حامد | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 38 | 158 | فى هذه الدنيا وفى الأخرى انعقد | وله اللواء وتاج عز دائم | الجزء 2 الصفحة 242 | |||
| 158 | ******* |