| لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
| وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
| رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
| 281 | قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 4 الصفحة 156 | |||||
| 1 | 281 | وآل وصحب أهيل القرى | صلاة سلام على المصطفى | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 2 | 281 | بحب وشوق ودمع جرى | قطعنا الفيافى لخير الورى | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 3 | 281 | يسير إليه يحث السرى | ومن كان يهوى نبى الهدى | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 4 | 281 | وجاء إليه ونال القرى | فيا سعد من زاره مخلصا | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 5 | 281 | ونور يفوق لبدر سرى | نبى شريف له هيبة | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 6 | 281 | تشرف منه جميع الثرى | وجيه كريم له روضة | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 7 | 281 | وعينى لروضة خلد ترى | فياليت قلبى يرى نوره | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 8 | 281 | وجاهك يكفى جميع الورى | فوجهك عندى أحب الوجوه | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 9 | 281 | فوافاك وحى العلا فى حرا | وجبريل جاءك من ربه | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 10 | 281 | وشعب بكفر الردى كدرا | فجئت تنادى على أمة | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 11 | 281 | وكنت نبى الهدى منذرا | أجابوا أطاعوا فنالوا الرضا | الجزء 4 الصفحة 156 | |||
| 12 | 281 | فشق بحق لدى من درى | أشرت إلى البدر فى برجه | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 13 | 281 | فعاد بصيرا بنور برى | قتادة ردت له عينه | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 14 | 281 | جميع البرايا وأسد الشرى | وقدرك فى الكون عال لدى | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 15 | 281 | وأنت الحبيب لرب برى | وجاهك عال له رفعة | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 16 | 281 | وفى كل عام أرى المنبرا | وقصدى أزورك يا سيدى | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 17 | 281 | وآل وصحب أهيل القرى | صلاة سلام على المصطفى | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 18 | 281 | قطعنا الفياقى لخير الورى | وما الجعفرى قال من وجده | الجزء 4 الصفحة 157 | |||
| 281 | ******* | الجزء 4 الصفحة 157 |