لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
338 | قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 5 الصفحة 82 | |||||
1 | 338 | رجاه بجاهك قد يقبل | وأنت له الباب أى امرئ | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
2 | 338 | أتاه بغيرك لا يدخل | ويا أيها النور إن الذى | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
3 | 338 | وسر سرى عند من يعقل | ورحمة ربى بكل الورى | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
4 | 338 | ونورا يضىء فلا يأفل | وفى كل شىء ترى رحمة | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
5 | 338 | ولولاك كل الورى يهمل | من الله جئت إلى خلقه | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
6 | 338 | يجير مسيئا إذا يعضل | وأنت الحبيب الذى جاهه | الجزء 5 الصفحة 82 | |||
7 | 338 | وللكل يا سيدى أول | ويا خاتم الرسل فى بعثه | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
8 | 338 | وأن عذابا بها ينزل | وأمنت للأرض من خسفها | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
9 | 338 | وقدرك عال لنا يكفل | فأنت أمان لكل الورى | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
10 | 338 | وأملاك ربى به تحفل | ضريحك نور وفيه الهدى | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
11 | 338 | وشاهدت نور الهدى يشعل | وإنى سعيد إذا زرته | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
12 | 338 | إليك ومنك الرضا يحصل | وأهديت منى سلام الرضا | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
13 | 338 | وتهدى سلاما به نكمل | تحيى بأحسن يا سيدى | الجزء 5 الصفحة 83 | |||
14 | 338 | وأنت بها سيدى ترفل | وجنات خلد نرى نورها | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
15 | 338 | نبيا كريما له يدخل | هنيئا لعبد أتى زائرا | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
16 | 338 | عليه رسول الرضا يقبل | ولما أتى حيه نازلا | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
17 | 338 | ومن حبه دمعه يهطل | يسير إلى بابه ساعيا | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
18 | 338 | وأحباب خير الورى هرولوا | بباب السلام يرى داخلا | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
19 | 338 | كجنات خلد بها أدخلوا | وجاءوا إليه على فرحة | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
20 | 338 | تسير إليه ولا تغفل | فيا سامعا مثل هذا ألا | الجزء 5 الصفحة 84 | |||
21 | 338 | نجىء ورد النبى يحصل | ومن فضل ربى على خلقه | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
22 | 338 | بجاهك رب الورى أسأل | بحب وشوق أيا سيدى | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
23 | 338 | فجاهك خير الورى معقل | وحاشا أرى بعد ذا ذلة | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
24 | 338 | وكن شافعى يوم إذ أرحل | فكن شافعى يوم لاشافع | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
25 | 338 | أنادى عليك ولا أعدل | وكن منقذى عندما أرتجى | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
26 | 338 | رجاك شفيعا فلا يوجل | أيا رحمة الله إنى الذى | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
27 | 338 | تكون هباء ولا أسأل | ذنوبى عظام وبالمصطفى | الجزء 5 الصفحة 85 | |||
28 | 338 | وحصنى وزادى به أجمل | ومدحك ذخرى إذا قلته | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
29 | 338 | بديع المعانى به نحفل | ويرضى العلى إذا صغته | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
30 | 338 | فنور فؤادى فلا يهمل | سراج منير أيا سيدى | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
31 | 338 | فحقق لظنى فلا أخذل | وظنى جميل أيا سيدى | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
32 | 338 | بجنات خلد لنا يحصل | منائى رضاك الذى فضله | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
33 | 338 | شفيع مطاع لنا موئل | ومن لى سواك أيا مجتبى | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
34 | 338 | لجاه عظيم لنا يحمل | وبشرت قلبى بجاه النبى | الجزء 5 الصفحة 86 | |||
35 | 338 | فصل وسلم ولا تكسل | إذا خلت أمرا خطيرا سطا | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
36 | 338 | عليك إله الورى ينزل | وأيقن بأنك فى رحمة | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
37 | 338 | وخيرا وبرا فلا تعضل | من اللطف لطفا عظيم المدى | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
38 | 338 | فصبر جميل فذا أفضل | وعما قليل ترى بهجة | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
39 | 338 | يكون دليلا له يسجل | وإن فاح طيب فهذا الذى | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
40 | 338 | لقد آن وقت به تكمل | وإن لاح نور فعين الرضا | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
41 | 338 | إليك فهذا الذى تسأل | وإن جاء خير الورى ساعيا | الجزء 5 الصفحة 87 | |||
42 | 338 | فماذا أخى بالدنا تعمل | ومن بعد هذا الذى نلته | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
43 | 338 | بقولى وصلوا وما أهملوا | سلام سلام لمن أيقنوا | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
44 | 338 | وآيات ربى له تبذل | نبى كريم له هيبة | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
45 | 338 | وذئب يقول هو المرسل | أتاه البعير له ساجدا | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
46 | 338 | فشق له البدر ذا منزل | أشار إلى البدر خير الورى | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
47 | 338 | دعاها فجاءت له تسدل | وسعى لأشجار واد له | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
48 | 338 | ومن بعد عادت بذا تخضل | لستر عليه بأغصانها | الجزء 5 الصفحة 88 | |||
49 | 338 | ختام شفيع الورى أفضل | وضب يقول له مرسل | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
50 | 338 | على أحد سره المحفل | ولما رقى خير من قد رقى | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
51 | 338 | فناداه أسكن وذا مسجل | تحرك حبا وشوقا له | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
52 | 338 | كذاك شهيدان لا تعجل | عليك نبى وصديقه | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
53 | 338 | صغير الحصى مثل من يعقل | وسبح فى كفه معلنا | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
54 | 338 | وظبى ينادى له يكفل | حنين لجذع له آية | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
55 | 338 | وآثار مشى به تجعل | ترى الصخر لان لخير الورى | الجزء 5 الصفحة 89 | |||
56 | 338 | يجر ذراعا له يفصل | وقاتل رأس لكفر أتى | الجزء 5 الصفحة 90 | |||
57 | 338 | ذراعا قويا به يعمل | فعاد صحيحا ببصق النبى | الجزء 5 الصفحة 90 | |||
58 | 338 | فجاء بها شاكيا يوجل | قتادة لما هوت عينه | الجزء 5 الصفحة 90 | |||
59 | 338 | عليه صلاة العلى تبذل | أعيدت بكف الحبيب الذى | الجزء 5 الصفحة 90 | |||
60 | 338 | عليه رسول الرضا يقبل | وما الجعفرى أتى زائرا | الجزء 5 الصفحة 90 | |||
338 | ******* | الجزء 5 الصفحة 90 |