| لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | ||||||
| وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | ||||||
| رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | ||||
| قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 1 الصفحة 22 | |||||
| فى رجب سنه 1370 هـ وبعد تلاوة الأحزاب أفيضت على قلبى | الجزء 1 الصفحة 22 | |||||
| هذه القصيدة حيث كنت مستحضرا روحانية الأستاذ وكان يغلبنى به الحياء إذا رأيته | الجزء 1 الصفحة 22 | |||||
| 1 | 3 | محمد المصطفى خير البريات | يا رب صل على المختار أحمدنا | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 2 | 3 | بلغ سلامى لشمس فى الإضاءات | يا أيها القمر السارى بدورات | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 3 | 3 | شيخ الشيوخ وغوث فى البريات | السيد السند بن ادريس أحمد نا | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 4 | 3 | تغنى الفقير وتهدى للمبرات | شيخ الطريق له علم جواهره | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 5 | 3 | موضحا بحديث فى العبارات | علم الكتاب وعلم الفقه ينثره | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 6 | 3 | فصار يسمع من كنز الخفيات | فكم عليم أتى فى درسه عجبا | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 7 | 3 | والأولياء أقروا بالمقامات | والأنبياء لهم فى حزبه عجب | الجزء 1 الصفحة 22 | ||
| 8 | 3 | أكرم به من إمام فى القيادات | هو الشريف وللمختار نسبته | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 9 | 3 | من سره فى الورى أجلى الكرامات | الزاهد العابد المشهور كم ظهرت | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 10 | 3 | وردى وكانوا على خير العبادات | وقال أبناء روحى كل من أخذوا | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 11 | 3 | عني فكانوا هداة للهدايات | جعلت شيخهم طه ليكفلهم | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 12 | 3 | وابن السنوسى مفت ذو عنايات | كمثل عثمان إبنى فى مكارمه | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 13 | 3 | محمد ظافر نالوا بهمات | الأهدلى وإبراهيم يتبعه | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 14 | 3 | جدى ويعرفهم لو فى غيابات | وكل من أخذوا وردى سيكفلهم | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 15 | 3 | ونطقهم بلسانى فى المقالات | أنوارهم مثل شمس لو رأيتهم | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 16 | 3 | ينهل كالغيث من رب البريات | أنا الشريف ولى فى حيهم مدد | الجزء 1 الصفحة 23 | ||
| 17 | 3 | الجسم جسمى وروحى مثل مرآة | ومن رآهم رآنى عند رؤيتهم | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 18 | 3 | واعرف مقامى وكن لى فى إشاراتى | فلا تناد على اسم أنت هيكله | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 19 | 3 | كلت لديها مقامات الولايات | الله أودع فى الأحزاب لى دررا | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 20 | 3 | من جنة الخلد يجرى شرحها آتى | فإن قرأت لها فاشرب مفجرها | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 21 | 3 | يدريه من ذاق أهل العبارات | ولا كلام لأهل العلم فى مدد | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 22 | 3 | ولذة هيمت أهل الرياضات | تهدى النفوس لها نور يبصرها | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 23 | 3 | كالشهد حلو لدى أهل الجهالات | يذوق لذتها من ليس يشرحها | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 24 | 3 | والقلب إن غاب عنها فى بليات | الروح تعشقها والنفس تسأمها | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 25 | 3 | شىء فلازم لها واترك مفازات | هى الولاية عندى ليس يفضلها | الجزء 1 الصفحة 24 | ||
| 26 | 3 | فيها يفوق لعباد بخلوات | وجلسة لمريد صادق فطن | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 27 | 3 | وهذه منهل عذب بجنات | فرب ذى خلوة ما ذاق قطرتها | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 28 | 3 | قطعتنا يا أخانا بعد وصلات | فإن نظرت إلى الدنيا وبهجتها | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 29 | 3 | تكفيك لذاتها كل الملذات | فرغ فؤادك منها إن تلوت لها | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 30 | 3 | من النبى إمامى فى فتوحاتى | هدية الله جاءتنى لها زجل | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 31 | 3 | شعارها عفة زهد الدنيئات | قد نزهت عن سؤال نحو فانية | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 32 | 3 | ما كانت الخلد يوما للمذلات | قلوب قرائها كالخلد عامرة | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 33 | 3 | ما كانت الشمس تهوى من سموات | أرواحهم مثل شمس الكون عالية | الجزء 1 الصفحة 25 | ||
| 34 | 3 | وأرض جسم لهم ما بين أموات | سماء أرواحهم تسموبهم شرفا | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 35 | 3 | فى ليل غيب لسر بالمسرات | نهار أرواحهم نهر وشربهم | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 36 | 3 | الشرع يحفظ أرباب النهايات | فلا خسوف ولا تخليط عندهم | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 37 | 3 | الترك قطع لدى أهل البدايات | على عرج ولا تترك طريقتنا | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 38 | 3 | وكم رأيت ولائى فى المنامات | قد ذقت من سرها شهدا فهمت به | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 39 | 3 | أعط الطريق وعلم من فيوضات | أرشد إلى ووجه من أتوك لنا | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 40 | 3 | واحذر دسائس نفس فى التلاوات | إياك والكبر إن الكبر مهلكة | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 41 | 3 | تذكر خيالك عندى فى كمالات | إدفن لنفسك فى أرض الخمول ولا | الجزء 1 الصفحة 26 | ||
| 42 | 3 | وكنت فى معزل عنى بقاعات | فان فعلت قطعت الفرع عن شجر | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 43 | 3 | واليبس يتبعه شأن النباتات | فإن فعلت قطعت الماء عن شجر | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 44 | 3 | عندى وحاذر غرورا عند حالات | إتبع طريقى وكن كالميت منجدلا | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 45 | 3 | من الدعاء إلى بغض لسادات | وبر أهلى وأولادى وكن حذرا | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 46 | 3 | منى وفى برهم خير المودات | فمن ودادى وداد الآل إنهم | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 47 | 3 | وجدهم أحمد باب العطيات | يكفيهم أنهم من نسل فاطمة | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 48 | 3 | وإذ كر فضائلهم بين البريات | ولا تخض فى أمور لست تعرفها | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 49 | 3 | معذب القلب مصحوب المعرات | ومن يعاد لأولادى يعش كدرا | الجزء 1 الصفحة 27 | ||
| 50 | 3 | ولايرى نفسه إلا كذرات | يلقاهم مثل شمس عند رؤيتهم | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 51 | 3 | علم وستر وإقبال وخيرات | ومن أحبهم يبشر بأربعة | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 52 | 3 | سرى وعلمى وإبنى فى التحيات | وأحمد الله عبدالعال أخلفنى | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 53 | 3 | فكان يمشى كسلطان الرعيات | محمد إبنه بدر تتوجنا | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 54 | 3 | وتارة مثل نورى فى الضياءات | يكون يوما كعبد العال والده | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 55 | 3 | والمرغنى له شيخ بحالات | الحق منطقه والسيف فى يده | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 56 | 3 | وللنفوس له زجر الإمارات | وفى القلوب له ود يحركها | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 57 | 3 | يعم بالود أرباب العداوات | ورحمة الله فى قلب له نزلت | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 58 | 3 | ومن هبات وأسرار خفيات | وكم له من صفات ما علمت بها | الجزء 1 الصفحة 28 | ||
| 59 | 3 | وكان كالبحر فى بسط وغضبات | وكيف يدرك إبنى فى فضائله | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 60 | 3 | كالفحل يهدر مأمون المضرات | فإن علاه جلال الذكر تبصره | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 61 | 3 | يسر جالسه قول المسرات | وإن علاه جمال الذكر تبصره | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 62 | 3 | فإن أجابت تولى فى الزهادات | تراه ينظر للدنيا ليخجلها | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 63 | 3 | بالنفض يلقيه لاعد لرملات | يرمى بها مثل رمل فى ملابسه | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 64 | 3 | أنا الإمام وهذا من كراماتى | ومن رآه رآنى عند رؤيته | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 65 | 3 | فى أزهر العلم يلقى من فيوضات | وإن مررت على مصر ترى رجلا | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 66 | 3 | وكاد يتركنى لولا عنا ياتى | ربيته وتولى بعد معرفتى | الجزء 1 الصفحة 29 | ||
| 67 | 3 | أراد بيعتهم من بعد بيعات | رأى شيوخا فظن الفتح عندهم | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 68 | 3 | عهدى فإنى إمام ذو كرامات | فجئته قائلا لا تأخذن سوى | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 69 | 3 | يرجو المودة من أهل المودات | فجاء بالله يمشى فى بدايته | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 70 | 3 | يدرى لوعدى يلبى للإشارات | وعدته وعد صدق ليته فطنا | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 71 | 3 | هيهات هيهات عرج عن مذلات | وجاء يطلبنى الدنيا فقلت له | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 72 | 3 | كنتم كعم لطه خير سادات | إن نلتم من طريقى حظ فانية | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 73 | 3 | محمد المصطفى خير البريات | ثم الصلاة على المختار أحمدنا | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 74 | 3 | من شرفوا الكون من فعل المبرات | والآل والصحب والأتباع قاطبة | الجزء 1 الصفحة 30 | ||
| 75 | 3 | يا أيها القمر السارى بدورات | متى أنشأ الجعفرى المدح مرتجلا | الجزء 1 الصفحة 31 | ||
| 3 | تمت بحمد الله تعالى فى 28 رجب سنه 1370 هـ | الجزء 1 الصفحة 31 | ||||
| ******* | الجزء 1 الصفحة 31 |