لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
8 | قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 1 الصفحة 57 | |||||
1 | 8 | رماه بسيفه البتار | إذا ما جاءنا عادى | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
2 | 8 | هو ابن ادريس بلا إنكار | هو القطب هو السلطان | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
3 | 8 | إذا كنا لدى الأذكار | وريح المسك تأتينا | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
4 | 8 | وشيخ قد علاه وقار | ونور المصطفى يبدو | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
5 | 8 | فلازم منه بالإكثار | شرابى الصافى احزابى | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
6 | 8 | عظيم للفتى السهار | وفى هذى الصلاه سر | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
7 | 8 | عظيم فى جميع الاقطار | وأبنائى لهم شأن | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
8 | 8 | وروحى عندهم دوار | أنا أبن ادريس أحدوهم | الجزء 1 الصفحة 57 | |||
9 | 8 | فهاك الصارم البتار | ومن يبغى بهم كيدا | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
10 | 8 | ومن يأخذ به قد طار | طريقتنا بها علم | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
11 | 8 | وشاهد حضرة المختار | علا فى الجو كالأملاك | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
12 | 8 | ومنا العلم والأخبار | وصار فى عقدنا يمشى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
13 | 8 | ونحيى قلبه المختار | نناجيه نرقيه | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
14 | 8 | يلاقينا بلا أغيار | يشاهد ودنا حتى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
15 | 8 | ويسمع نغمتى هدار | تشاهد ذاته ذاتى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
16 | 8 | وإن كان من بنى النجار | يراه الناس فى زيى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
17 | 8 | لابنائى لهم يختار | يشاهدنى إذا لاقى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
18 | 8 | ولو أجلسته فى الغار | ولا يعلو على نسلى | الجزء 1 الصفحة 58 | |||
19 | 8 | يفوق الشمس والأقمار | فكم من سالك أضحى | الجزء 1 الصفحة 59 | |||
20 | 8 | بدر خالص للمار | كبحر زاخر يرمى | الجزء 1 الصفحة 59 | |||
******* | الجزء 1 الصفحة 59 |