| لاحظ أن الأبيات المظللة بالأزرق = قد تخطاها القارئ ولم يقرأها والكلمات الحمراء = استبدلها القارئ بكلمات من عنده أو من اخرين ولكن الابيات التي يقرأها القارئ | |||||||
| وليست مكتوبة هنا فهي ابيات اضافها القارئ بنفسه او في غير موقعها والتزمنا باستبعادها غير مكتوبة للحفاظ على أصل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح | |||||||
| رقم البيت داخل القصيدة كما كتبها سيدنا الشيخ صالح الجعفري | رقم القصيدة (طبقا لترقيم الدكتور وجيه السمنودي) | مكان البيت في الكتب المطبوعة ( طبقا لتصنيف الاستاذ: فتحي في طبعة دار جوامع الكلم بالدراسة - في القاهرة) | |||||
| 133 | قال رضى الله تعالى عنه : | الجزء 2 الصفحة 160 | |||||
| 133 | فى أحوال وصفات الزائرين لأهل البيت وجدهم صل الله عليه وسلم | الجزء 2 الصفحة 160 | |||||
| 133 | مع الحث على حسن الصحبة | الجزء 2 الصفحة 160 | |||||
| 133 | والزهد فى الدنيا وقيام الليل بالقرآن | الجزء 2 الصفحة 160 | |||||
| 1 | 133 | وتعم من كانوا له أصحابا | يا رب صل على النبى وآله | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 2 | 133 | لما رأتكم مهجتى أحباب | طاب الزمان بكم بخير طابا | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 3 | 133 | من فرط حبكم الكبير تصابى | وتعطرت أيامنا بودادكم | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 4 | 133 | كلا بجاه محمد ما غابا | ووداد كم ما غاب عن أرواحنا | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 5 | 133 | أحيت قلوبهم كصيب صابا | والعارفون بكم لديهم نشوة | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 6 | 133 | حضروا بها وتبادلوا الأكوابا | والزائرون لكم لديهم حضرة | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 7 | 133 | فتحوا لهم من حبكم أبوابا | شربوا رحيق الحب من بحر الصفا | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 8 | 133 | نالوا به التقوى فكل تابا | وجلوسهم فى داركم يا سادتى | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 9 | 133 | لبسوا التقى يا سادتى أثوابا | التائبون العابدون بداركم | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 10 | 133 | كل ينال من الجزاء ثوابا | والواقفون ببابكم يا سادتى | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 11 | 133 | كالواقفين بروضة أحبابا | قد أشبهوا الأملاك فى وقفاتهم | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 12 | 133 | ذاك المقام فرحبوا ترحابا | نظروا المقام لديكم فتذكروا | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 13 | 133 | منكم مقاما مشبها ما غابا | سكبوا دموع الحب لما شاهدوا | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 14 | 133 | ملأ الوجود مكارما وصوابا | ذاك المقام بطيبة فيه الذى | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 15 | 133 | ولديه علم أعجز الكتابا | تلقاه بساما بوجه مشرق | الجزء 2 الصفحة 160 | |||
| 16 | 133 | سبحان من أعطى النبى كتابا | من فضل ربى لا بقول معلم | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 17 | 133 | قد حذر الخلق الجميع حسابا | جمع العلوم جميعها فى آيه | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 18 | 133 | خلق الأنام وسبب الأسبابا | ودعاهم لعبادة الرب الذى | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 19 | 133 | سمع النداء لزائر فأجابا | يا روضة فيها النبى محمد | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 20 | 133 | يجزيهم الرب الكريم ثوابا | يا مرحبا بأحبة جاءوا لها | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 21 | 133 | نحو المدينة قاصدين لطابا | يا أيها الناس الكرام تقدموا | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 22 | 133 | وترون ذا كرم يفوق سحابا | ليطيب وقتكم بطيب رياضها | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 23 | 133 | شمس الزمان ويكرم الأصحابا | وترون ذا نور يفوق بنوره | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 24 | 133 | أحيى الليالى دائما أوابا | ذاك النبى محمد أكرم به | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 25 | 133 | طول القيام ودمعه سكابا | وتورمت قدماه لما شاقه | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 26 | 133 | سبق الأوائل لم يكن هيابا | من مثله فى الكون يذكر ربه | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 27 | 133 | إخش الملامة منه واخش عتابا | يا شاغل الليل الطويل بنومه | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 28 | 133 | مشغول قلب لم تكن توابا | فمتى القيام وأنت تطلب فانيا | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 29 | 133 | شنوا الإغارة شتتوا الأحزابا | سهر الليالى للرجال كمعشر | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 30 | 133 | واضرب لأعداء وكن ضرابا | إن كنت ذا سيف فجرد مرهفا | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 31 | 133 | أخذوك نحو الذل كن هرابا | شيطان نفسك والهوى ومعارفا | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 32 | 133 | فإذا رأيت رأيت ثم سرابا | من لم يقم بالليل أفلس نفسه | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 33 | 133 | جعلوا الولاية أن ترى وثابا | هيهات هيهات العتيق لمعشر | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 34 | 133 | كان الحطام بأهله ذهابا | لحطام دنياهم وتلك مصيبة | الجزء 2 الصفحة 161 | |||
| 35 | 133 | هلا اتخذت لمثل ذا جلبابا | يا ميتا ترك الحطام وداره | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 36 | 133 | وتركت دنيا وافترشت ترابا | عريان تخرج من ديارك حافيا | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 37 | 133 | وتقوم ليلا أو تقول كتابا | هل بعد ذلك تستطيع عبادة | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 38 | 133 | دار الخلود ولا تكن سخابا | هيىء لدارك قبل موتك إنها | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 39 | 133 | تلق المهيمن دائما وهابا | وافرح بربك واذكرن جلاله | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 40 | 133 | فإذا فرحت فلا تكن مرتابا | وافرح به فرحا عظيما يا فتى | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 41 | 133 | أتل الكتاب تجد هناك صوابا | جاء الكتاب بهذه فى آية | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 42 | 133 | ما مثلها شىء لمن هو غابا | فإذا فرحت به فتلك عطية | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 43 | 133 | ورأى الجنان نعيمها سكابا | عن هذه الدنيا وعن لذاتها | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 44 | 133 | هذا السبيل فكن له منسابا | فاتل الكتاب بليله متهجدا | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 45 | 133 | عبدالمنام وكن له رهابا | فإذا تركت فما وصلت فلا تكن | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 46 | 133 | أحييت ليلا لا تكن عطابا | واسجد له ليلا طويلا إن تكن | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 47 | 133 | أعطيت نورا قد كشفت حجابا | ودخلت فى كنف الإله وحصنه | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 48 | 133 | ورآك ربك قانتا توابا | ونظرت ما نظر الأوائل فى الدجى | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 49 | 133 | وتعم من كانوا له أصحابا | ثم الصلاة على النبى وآله | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 50 | 133 | غيثا يعم منازلا وقبابا | وكذا السلام بقدر ما صلى الاولى | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 51 | 133 | لولاه ما قرأ الأنام كتابا | ما الجعفرى يقول فى مدح الذى | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| 52 | 133 | لولاه ما ذهب الأنام لطابا | لولاه ما كان الحجيج بمكة | الجزء 2 الصفحة 162 | |||
| ******* |